WhatsApp

 
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇

مشاركة مميزة

أنا إتجوزت وكأني متجوزتش مازلت عذراء لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات اضغط على صورتي للتواصل معي واتساب دلوقتي حالا

  مازلت عذراء! لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات مأساتى إنى لسه متجوزتش أنا عندى 33 سنة ولسه متجوزتش تاني  الحمد لله بشهادة الناس...




كان مجموعة من العرب يعملون برعاة الأغنام يسكنون في الصحراء، ومن المعرف أن هذه المهنة تحتاج التنقل دائما للبحث عن الماء والعشب، وكان من هؤلاء الرعاة رجل لديه أم كبيرة في السن وتعاني من فقدان الذاكرة باستمرار وكانت دائما تردد أنها تريد أن لا يتركها ولدها دائما، وكان هذا التصرف يراه الابن أنه يقلل منه وسط قبيلته.

وقررت القبيلة في احدي الأيام أن تنقل إلى مكان أخر فقال الرجل لزوجته اتركي أمي هنا ودعي معها ماء وطعام حتى يأتي احد ويأخذها أو تموت، فأجابته زوجته أنها سوف تنفذ أوامره.
وبالفعل تركت الزوجة والده زوجها ورحلت ولكنها فعلت شئ غريب، حيث تركت طفلها الصغير الذي لم يتم العام من عمره مع جدته ومعهم الماء والطعام، وكان الرجل يحي أبنه كثيرا.
 
وعند منتصف الطريق قررت القبيلة أن تأخذ قسط من الراحة للكل والرعي، وكعادة الرجل طلب من زوجته أن يرى طفله الصغير لكي يداعبه، فردت زوجته قائلة أنها: تركته مع امه ولا تريده لأنه سوف يرميهم في الصحراء عندما يكبرون في السن كما فعل هو مع والدته، فصدم الرجل من هذه الجملة.

فقام الرجل مسرعا إلى المكان الذي ترك فيه ولدة وأمه قبل أن تأكلهم الذئاب، وعند وصوله أندهش مما رأه، حيث رأى الرجل والدته تضم طفلة الصغير إلى صدرها مخرجة برأسه حتى يستطيع التنفس ويدور الذئاب من حولهم والأم ترد “ابتعدي هذا ولد فلان”.

وعندما رأى الرجل هذا المشهد قتل بعض الذئاب وهرب البعض الأخر وقام بحمل أمه وابنه وهو يقبل على رأس امه وهو يبكي نادما على ما فعل وعاد بها إلى قبيلته.

إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

 
Top