WhatsApp

 
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇

مشاركة مميزة

أنا إتجوزت وكأني متجوزتش مازلت عذراء لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات اضغط على صورتي للتواصل معي واتساب دلوقتي حالا

  مازلت عذراء! لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات مأساتى إنى لسه متجوزتش أنا عندى 33 سنة ولسه متجوزتش تاني  الحمد لله بشهادة الناس...


لم يكن يتخيل رجال مراقبة الكاميرات بمحطة الشهداء، أن الفتاة التى تجلس على أحد مقاعد المحطة، هى شاب يتنكر فى ملابس حريمى، ويضع على وجهة مساحيق التجميل، ليستطيع أن يتواجد فى العربة المخصصة للسيدات ليتحرش بهن دون أن يشك فيه أحد، ولم يكن جلوسه فى المحطة سوى استراحة ليكمل رحلته فى المترو من المرج إلى حلوان.





بداية الواقعة، كانت عندما لاحظ فريق متابعة كاميرات المراقبة بمحطة الشهداء جلوس فتاة على رصيف المحطة فترة طويلة ومرور عدد من القطارات دون استقلالها، وعند قدوم القطار، تفحص ونظر داخل عربيتى السيدات دون الصعود، وعلى الفور تم إبلاغ ضابط المباحث الموجود بالمحطة الذى حضر لغرفة الكاميرات لمتابعة الموقف، ووجد فتاة فى العقد الثانى من العمر ترتدى ملابس حريمى مستخدمة أدوات التجميل بشكل مبالغ فيه، وعليه توجه لها الضابط لفحصها وبالفعل بدأ معها الحوار بسؤالها عن وجهتها وبياناتها الشخصية، ففوجئ بصوت أجش غليظ، فطلب منها اصطحابها إلى مكتبه، مستعينا بالشرطة النسائية لفحصها وتفتيشها ذاتيا، إلا أنه فوجئ بها تفصح عن اسمها وشخصيتها الحقيقية، وتبين أنه شاب يدعى «محمد. ع» واعترف بارتدائه للملابس الحريمى بقصد ركوب عربة السيدات للتحرش بهن واعتياده لهذا التصرف بهذه الطريقة.




وبالكشف على المتهم لم يستدل له على معلومات جنائية، وبالعرض على اللواء قاسم حسين، مدير الإدارة العامة لشرطة النقل والمواصلات، وجه باتخاذ الإجراءات القانونية وتحرير المحضر اللازم.

وفى التحقيقات أقر الشاب، بأنه أدمن التحرش بالسيدات، والجلوس فى المكان الذى توجد به الفتيات، وفى سبيل ذلك قاده تفكيره إلى شراء كميات من الملابس الحريمى، لارتدائها والذهاب بها لمحطات المترو واستقلال عربات السيدات، حتى يتسنى له التواجد وسط السيدات خاصة أثناء أوقات الذروة، فتكون العربة مكدسة بالسيدات وأجسادهن متلاصقة، ليجد الشاب متعته من خلال ملامسة أجسادهن.




وأضاف المتهم، أنه اعتاد أن يتحرك طوال اليوم على خطوط المترو، يمارس هوايته الدنيئة، فأينما حلت النساء كان بينهن، يستغل الزحام ليفرغ نزواته الدنيئة دون أن يشك أحد فى أمره.

المتهم، بعد القبض عليه، برر أفعاله بحبه الشديد للجلوس فى الأماكن التى يتواجد بها النساء، قائلاً: «أنا باحب الستات وأنا ستاتى من زمان»، مؤكداً أنه دأب على التحرش منذ صغره، ويستمتع بوجوده فى الأماكن المزدحمة ليمارس هويته المفضلة وهى التحرش.




وتم فحص الهاتف المحمول للمتهم، حيث عثر به على كميات من الصور ومقاطع الفيديو التى يظهر فيها مرتدياً للملابس النسائية، مؤكداً أنه أصبح لديه ولع بارتداء ملابس النساء، حتى فى المنزل اعتاد لبس ملابس الفتيات، وشراء «المكيب».

وأضاف المتهم: «عندما أخرج بملابس السيدات أحياناً أتعرض للمعاكسة فى الشارع» حيث يظن البعض أننى فتاة، وقبل القبض عليه شعر بالتعب نتيجة ارتفاع درجة الحرارة وتحركه بين عدد من القطارات، فقرر الاستراحة بمقاعد محطة الشهداء، ولم يدر أن كاميرات المراقبة ترصده، حيث جلس لوقت طويل، الأمر الذى أثار شكوك رجال الأمن نحوه فكشفوا أمره وقبضوا عليه.

الخبر من المصدر

إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

 
Top