WhatsApp

 
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇

مشاركة مميزة

أنا إتجوزت وكأني متجوزتش مازلت عذراء لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات اضغط على صورتي للتواصل معي واتساب دلوقتي حالا

  مازلت عذراء! لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات مأساتى إنى لسه متجوزتش أنا عندى 33 سنة ولسه متجوزتش تاني  الحمد لله بشهادة الناس...


 تعرف على أحداث القصة التي هزت الرأي العام حول العالم
هل أنت مع أم ضد موقف الأم وتصرفها الغريب؟؟ وهل أنت مؤمن بمقولة المسامح كريم

نشات علاقة صداقة حميمية غريبة بين ام وقاتل ابنتها بعد ما صفحت عنه بل وترجت المحكمة للإفراج عنه!!

صدق او لا تصدق.. أم تحتضن قاتل ابنتها في المحكمة بسبس


حيث عثر تلميذ مراهق "15 عاماً" على مسدس والده ودون أن يعلم أحد أخذه معه، وبعد قليل من صعوده لحافلة المدرسة بادر بإظهاره ليتباهى فيه أمام أقرانه، ثمّ فجأة وجَّه فوهته إلى الأرض وأطلق النّار فلم تخرج أيّ رصاصة. وفي حركة غير مفهومة وجَّه مسدّسه بعد ذلك نحو بنت بجانبه في الحافلة عمرها 13 عاماً، وهي صديقة طفولته وضغط على الزناد فأنطلقت رصاصة وأصابتها في رقبتها،وسط ذهول من صديقاتها، فسقطت تتخبّط في دمائها، وماتت وهي في طريقها إلى المستشفى. حدثت هذه المأساة في مدينة جنوب فلوريدا بالولايات المتّحدة الأميركيّة.

طالت التحقيقات والاستجوابات، وطالبت الأم في البداية بتسليط أقسى العقوبات على قاتل ابنتها، وبعد ثلاثة أعوام تمّت محاكمته بتهمة القتل على وجه الخطأ. وفي أثناء المحاكمة، وبعد استنطاق المتّهم، عبّر عن ندمه وأعلن أنّه لم يكن أبدًا في نيّته القتل. وعند قرب صدور الحكم، تقدّمت "آدي"، أم الضحيّة، وقد اغرورقت عيناها بالدّموع، واتّجهت إلى قاتل ابنتها واحتضنته، معلنة أنها سامحته لاقتناعها بأنه لم يقتل ابنتها عمدًا، وأنه ليس مجرمًا. كان المشهد مذهلاً للجميع؛ فلا أحد توقّع هذا الموقف من أمّ مكلومة في فلذة كبدها.

تقول القاضية داء إبلان فنزر وهي في حالة ذهول لا يصدق: خلال 20 عاماً من ممارستي القضاء اعترضتني مآسٍ إنسانيّة كثيرة، ولكنّي لم أعش مشهداً كهذا، ولم أتخيّل يوماً أنّ أمّ ضحية تقبّل وتحتضن قاتل ابنتها! ولأنّه قاصر، فإنّه تمتّع بظروف محاكمة خاصّة، واعتباراً لعمره الذّي لم يبلغ سنّ الرّشد القانونيّة، وبسبب صفح الأمّ عنه؛ لم يتم إيداعه بالسّجن، وصدر حكم يقضي بوضعه في الإصلاحيّة عاماً، وسيبقى تحت المراقبة الإدارية إلى أن يبلغ 21 عامًا.

واليوم وقد بلغ "هواي جوردين" 18 عاماً، فإنّ علاقة قويّة أصبحت تربطه بأمّ الضحيّة، وهما معاً يقومان هذه الأيّام بحملات من أجل منع حمل الأسلحة الناريّة لعامّة النّاس، وخطورة بيعها وامتلاكها بحريّة، وهما معًا يطوفان المدارس والكليّات والجامعات، في حملات توعيّة عن مخاطر حمل الأسلحة النّاريّة؛ حتّى لا تتكرّر المأساة نفسها التي عاشتها. وأن المسامح كريم


إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

 
Top