WhatsApp

 
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇

مشاركة مميزة

أنا إتجوزت وكأني متجوزتش مازلت عذراء لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات اضغط على صورتي للتواصل معي واتساب دلوقتي حالا

  مازلت عذراء! لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات مأساتى إنى لسه متجوزتش أنا عندى 33 سنة ولسه متجوزتش تاني  الحمد لله بشهادة الناس...

كشفت مجموعة علماء من وكالة ناسا للفضاء، أنّ هناك دراسات أشارت إلى أنّ الأرض ستواجه ظلاماً تاماً لمدة 14 يوماً، وذلك بداية من يوم 15 نوفمبر 2015 وحتى 29 من الشهر نفسه، وهو الظاهرة التي لم تحدث من أكثر من مليون عام.

هذا ولم تعلّق ناسا بالنفي أو التأكيد على هذه التصريحات، ولكن أكدت الدراسات أنّ الحدث الذي أطلقوا علية "نوفمبر بلاك آوت" سببه ظاهرة فلكية بين كوكبي المشتري والزهرة، وإن جارليز بولدن رئيس وكالة ناسا قد أعلم الرئيس الأمريكي باراك أوباما بهذا الأمر.

وكشف جارنيز عن وثيقة من 1000 صفحة، تشرح الحدث للبيت الأبيض، وللرئيس الأمريكي، وحسب الوثيقة فإنّه في يوم 26 من أكتوبر 2015 ، سيكون الكوكبان في خط توازٍ مشترك، وأنّ الزهرة سيمرّ من الجنوب الغربي للمشترى.. ما سيتسبب في تسخين غازات المشتري، وهو ما سيؤدي لرد فعل في الأخير.


وسيكون رد فعل المشترى وتفاعله تحرير كمية غير مسبوقة من الهيدروجين إلى الفضاء، وستتفاعل كمية الهيدروجين مع الشمس، محدثة انفجاراً هائلاً على سطحها.

وستتسبب الانفجارات بزيادة درجة حرارة الشمس إلى تسعة آلاف كلفن، وستحاول الشمس إيقاف الانفجارات عبر بعث الحرارة من مركزها، وهو ما سيغير لون الشمس إلى الزرقة.

وعندما يخفت لون الشمس المائل للأزرق، سيتطلب قرابة 14  يوماً لتستعيد درجة حرارة سطحها الطبيعية، ويعود لونها الأحمر المتوهج.

وهناك بعض مساحات من العالم قد ترى الضوء لفترة وجيزة بين 6 إلى 8 دقائق في صباح يوم 15 من نوفمبر 2015 القادم، لكن الأرض ستعود للظلام التام حتى تعود حرارة الشمس لطبيعتها بعد 14 يوماً.

على جانب آخر ناقش جارنيز مع أوباما تفاصيل الحدث، وأكد أنّه لا يتوقع أن يحدث تأثير على العالم سوى في درجات الحرارة من 6 إلى 8 درجات، وذلك سيكون مماثلاً لما يعيشه سكان ألاسكا في فصل الشتاء.

وتجدر الإشارة، إلى أنّه لم يصدر بعد أيّ نفيّ أو تأكيد عن وكالة "ناسا" حول هذه الظاهرة وإمكانية حدوثها، ولا يزال مصير هذه الدراسة مبهماً إلى حين توضيحه.

إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

 
Top