WhatsApp

 
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇

مشاركة مميزة

أنا إتجوزت وكأني متجوزتش مازلت عذراء لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات اضغط على صورتي للتواصل معي واتساب دلوقتي حالا

  مازلت عذراء! لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات مأساتى إنى لسه متجوزتش أنا عندى 33 سنة ولسه متجوزتش تاني  الحمد لله بشهادة الناس...

طليقى العزيز.. تحية طيبة ، أرسلها لك و أنا أستمتع بفجر يوم جديد تشرق شمسه على حياتى جالسة بشرفة منزلى... بالتأكيد مازلت تذكرها؟...فهى شهدت الكثير من الذكريات على مدار السنوات الماضية ، شهدت وعدك و عهدك الذى أبرمته لى قبل دقائق من كتب كتابنا بأن زيجتنا هى زيجة العمر و لا يستطيع بشر أو شئ يجعلك تبتعد أو تتخلى عنى !


أقسمت ألا تعرف لكلمة الطلاق طريق فأستنكرت على كيف أفكر فيه و أنا بالنسبة لك حب العمر الذى وجدته !

أنا الآن أشكر الله و أحمده على طلاقى.. ممتنة لله الذى أيقظنى من غفلتى و كشف لى المستور!


طليقي العزيز.. شكرا فأنا أبحث عن الرجل المناسب.. فهل أنت!.. للتواصل معي ادخل هنا



ممتنة لنقضك الوعد و العهد ممتنة لحنثك بميثاق الله الغليظ...راضية جدا بما قسمه الله لى و ممتنة لقدره الذى أغدقه على بكرمه

و لأنى مؤمنة جدا بكون من لم يشكر الناس لا يشكر الله فوجب الشكر و الامتنان ...


للتواصل مع مطلقات ترغب في الزواج


فأقر بكامل تصالحى الداخلى و سلامى الروحى و النفسى و القلبى و العقلى بأنى ممتنة و بشدة لك و مديونة لك بسعادتى الحالية... بل و مديونة لأهلك الأعزاء و لزوجتك بل و لكل المقربات منك أيضا ... فكل منهم كان له دوره على خروجك من حياتى و بخنوعك وإنصياعك التام لهم رسمتوا لى خطوات الفرج و النجاة

ممتنة لوالدتك العزيزة التى أخبرتنى برفضها لطلاقنا... التى أخبرتنى برغبتها فى عودتنا...التى أخبرتنى أنك جعلتها كمرسال بينى و بينك و أرسلت معها كلماتك الرقيقة التى تعبر فيها عن حبك لى و تمسكك بى و رغبتك فى بدء حياتنا من جديد!!!


طليقي العزيز.. شكرا فأنا أبحث عن الرجل المناسب.. فهل أنت!.. للتواصل معيادخل هنا

ممتنة لعدم قدرتى على تصديقكم ممتنة لجمودى معكم ممتنة لعدم تجاوبى هذه المرة مع مشاعرك و مشاعر والدتك.

ممتنة و بشدة جدا جدا جدا لأحد المقربين من عائلتك الكريمة و الذى سعى للوقوف بجانبى و حذرنى كثيرا و عمل على حمايتى ووفانى بالكثير من المعلومات التى تجعلنى أسجد شكرا لله لبعدك عنى.

ممتنة لإحدى المقربات من عائلتك و التى أفطنتنى أيضا عما كنت أغفل عنه.

ممتنة للمقربات منك فكل منهن تواصلن معى و سردوا لى قصصهن معك فأدركت أن الواقع فى أحيان كثيرة يفوق الخيال.

ممتنة لمن إنصعت أنت له على الرغم من إنه حلل لنفسه من قبلك ما حرمه عليك !

أحبكم جميعا و أذكركم فى دعائى و أحدث الله عنكم أشكره و أرجوه أن يجازيكم خيرا بمثل عملكم و أن يجعل لكم مما قدمتوه لى نصيب عاجلا و ليس اجلا


للتواصل مع مطلقات ترغب في الزواج
فعندما اجتمعوا من اجتمعوا على كلمة خراب بيتى و قمت أنت بتنفيذها غيابيا بدون علمى سخركم الله دون أن تدروا لإعمار حياتى

أراد الله أن يبدلنى خيرا و أن يرينى حكمته و عجائب قدرته فجعلك تختفى كالبرق من حياتى لتمطر سمائى من خيرات الله

كنت المنع الذى سبق العطاء ولأنى قدرت النعمة و أيقنت بلن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون فلن أسعى لاستردادك بل تركتك و أنفقتك و تصدقت بك على من يحتاجك فزادنى الله من نعمه و فتح لى فتحا مبينا و رزقنى من حيث لا أعلم و لا أحتسب.

كنت أنت العسر بين يسرين فجاء اليسر و أعطانى ربى فرضيت .

كنت الظلام الذى إشتد و سبق النور فمن الله على بنور البصيرة و حسنة الدنيا .

وجودك بحياتى السنين السابقة جعلها السنين العجاف التى مهدت لعام الرخاء فأزهرت نفسى و روحى و فاح قلبى بالعطر بعد ذبول دام سنوات...

ممتنة لك لأن رحيلك جعلنى لله أقرب فكنت أنت المعصية التى سبقت التوبة و كنت ظلم النفس الذى سبق الإقرار بالذنب فنجانى الله من الظلمات .

كنت النار التى أدت للنضج و تحولت بعدها لبردا و سلاما...فكنت الخوف الذى سبق الأمان و الطمأنينة.

ممتنة لكونك الركود و خروجك من حياتى حرك المياه الراكدة فكنت الفشل الذى سبق النجاح فعندما أخرتنى و رجعت بى خطوات للوراء و تركتنى دفعتنى بقوة دفع مماثلة للأمام.

شكرا لأن بدونك لن أستطيع أكون على ما هو أنا عليه الآن...شكرا لأنك كنت الصخب الذى سبق هدوئى و كنت الضعف الذى سبق القوة و كنت الملل الذى سبق الشغف... ممتنة لكونك اللامعنى فجعلتنى أبحث عن المعنى ووجدته الحمدالله.

ممتنة لله الذى وضعك فى طريقى كعثرة ليتغير مسارى و أجد الطريق.

ممتنة لك لعدم إعطائى حقوقى فجعلتنى أكثر صلابة و أكثر فهما...علمتنى أنا هناك فرق بين العفو و التسامح و بين التهاون فى الحق.

ممتنة لكل تنازلاتى لكل تضحياتى ممتنة لكل عطائى المادى و المعنوى والذى قابلته أنت بالمنع و الشح فعلمتنى أن أستمر و ألا أندم فرسخت بداخلى أن اليد العليا خير من اليد السفلى.

ممتنة لكونك المحنة التى أخرجت المنحة.

ممتنة لرهانى عليك الخسران .. ممتنة لكونى تسنيم

تسنيم التى شفيت منك و تعافت فالحمدلله الذى عفانى مما ابتلى به غيرى.

تسنيم القادرة على حكى سر ما جرى بمنتهى الأريحية و هى ترتشف قهوة الصباح تستمتع بسلامها النفسى فى شرفة منزلها و تسرد تفاصيل ماضيها لتكون عبرة أمل لغيرها .

ممتنة لكونك راهنت على إنكسارى فخذلتك عندما تخلصت من طاقة ما مضى السلبية ، و عودت لنفسى و لسابق عهدى طاقة إيجابية متجددة لا تفنى و لكن تتحول من صورة إلى صورة أخرى إلى أن وصلت لأبهى صورى الآن بفضل الله و نعمته.

ممتنة لأنك كنت جسر نقلنى لمرحلة جديدة و أفسحت المجال لأناس جدد أيضا... يحتلون الآن روحى و يملكون قلبى... أناس هم أولى بى و أولى بسعادتى

أنا الآن بدأت من جديد ... فالحمدلله الذى بفضله و بعزته و نعمته و جلاله و رحمته تتم الصالحات.

خالص محبتى لك و لعائلتك و لزوجتك و لكل المقربين و المقربات منك...

خالص تمنياتى لكم بأن تنعموا بالراحة و السكينة و السلام.

منقول من "ت.م.ع"

إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

 
Top