WhatsApp

 
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇

مشاركة مميزة

أنا إتجوزت وكأني متجوزتش مازلت عذراء لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات اضغط على صورتي للتواصل معي واتساب دلوقتي حالا

  مازلت عذراء! لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات مأساتى إنى لسه متجوزتش أنا عندى 33 سنة ولسه متجوزتش تاني  الحمد لله بشهادة الناس...


الاعتزاز و الفخر بالدين الاسلامي هو من شيم المؤمنين الحقيقيين الذين ينبع الايمان

بهذا الدين و رب العزة سبحاته و تعالى و أصحاب هذه الشيم و القيم النبيلة هم كثيرون و لا يقتصرون على المسلمين ذوي الأصول العربية و لله الحمد .. و القصة القصيرة هذه واحدة
من الأمثلة الكثيرة لهؤلاء المؤمنين الحقيقيين . هذه الحادثة وقعت في العاصمة الفرنسية باريس .. القصة تروي بأنه و حين تواجد أحد الشابات المسلمات في – سوبر ماركت – بهدف التسوق و بعد أنتهاء هذه الشابة من أخذ حاجياتها توجهت إلى صندوق المحاسبة لدفع ثمن ما أخذته .. فكانت الموظفة خلف صندوق الحساب أو – الكاشير – من أصل عربي و كانت تضع كم كبير من المكياج مرتدية لباس غير محتشم .. بدأت بالنظر إلى الى الشابة المنقبة بنظرات إزدراء و إستفزاز و قامت بتناول الأشياء التي إشترتها الشابة المنقبة و رميها ليتم وضعها بالأكياس بشكل مستفز جدا .. الشابة المنقبة لم تقم بأي رد على هذه الموظفة و حافظت على هدوءها

مما جعل الموظفة أن تغضب و تخرج حقدها ..




فقالت للشابة المنقبة … نحن هنا في فرنسا نعاني بسبب الكثير من المشاكل و الصعوبات و يجب أن تعرفي بأن أحد المشاكل التي نعاني منها هو نقابك الذي تضعيه .. و فرنسا بلد لتداول التجارة و ليس للعبادة أو إشهار و ممارسة الأديان و عليك الرجوع إلى بلدك إذا أردتي إشهار دينك و ممارسته ! ! …. الشابة المنقبة كانت تستمع إلى هذه الكلمات من الموظفة مهي تضع أغراضها في الأكياس لأخذها .. و فجأة توقفت الشابة … و قمت بنزع النقاب عن وجهها … و كانت المفاجأة الصادمة … ظهر وجه الشابة من وراء النقاب .. فإذ هي شابة جميلة جدا ذات عينان زرقاوان .. و شعر أشقر …. و قالت للموظفة … تريدين مني أن أعود لوطني .. و أنا فرنسية أبا عن جد .. و فرنسا هي بلدي و وطني الأصلي … و الاسلام هو ديني الذي أعتز به … و أمثالك هم باع دينهم .. و نحن إشترينا هذا الدين … همت بالخروج بعد أن قالت هذه الكلمات … سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم .. الحمدلله على نعمة الاسلام

إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

 
Top