عندما تتهاون البنت في تعاملتها وتتنازل عن أخلاقها وعفتها وتدوس علي كرامة أهلها من اجل الحب ، فأن الله ليس بغافل وييكافأها بمن يدوس عليها هي أيضا ويهينها مثل ما هانت أهلها لمجرد تفكيرها الطائش أن في عالم الحب كل شئ مباح .
ففي هذا اليوم المشؤم خرجت مع خطيبها وهي تحلم بيوم رومانسي ، في أحد الكافيهات في أكتوبر ، ولكن لسوء الحظ تحولت كل الاحلام الوردية الي كابوس ثقيل لم تتمكن من الافاقة منة ، حيث تم اختطافها علي يد ثلاثة كلاب مسعوره واغتصابها ثلاث ساعات بأبشع طريقة .
تفاصيل الجريمة البشعة في السطور القادمة :
بعدما أنهت ” ميار ” عملها قررت مقابلة خطيبها وعقب مقابلتة طلب منها ان تذهب معة الي مدينة السادس من أكتوبر لمقابلتها في مكان هادي وراقي ، وقالت انها في أول الامر رفضت لأنها خشيت أن تتأخر وأن أهلها لا يعلمون بهذه المقابلة ، ولكنة كان شديد الاصرار علي هذا المكان وبدء يستعطفها بكلام معسول .
فوافقت ميار بعد أن وعدها أن لا يأخرها عن الساعة الثامنة ، واستقلت معة السياره وفي منتصف الطريق في مكان هادئ توقف خطيبها وبدء يغازلها وبدءت تتجاوب معة ، ثم يدءوا في بعض التجاوزات وفي هذا الوضع المنافي للقيم والاخلاق فوجئ الشاب بثلاثة شبان يعترضون السياره وفي أول الأمر اعتقد الشاب انهم لصوص وكان على استعداد لإعطائهم كل ما يملك من أجل الحفاظ على حبيبته منهم لكن طموحهم أكثر من ذلك بكثير ، حيث بدأوا بمعاكسة الفتاة التى كانت في منظر مخالف للقيم .
وبدءوا بالتحرش بها لفظيا وجسديا ، هذا الأمر لم يرضي الحبيب الذي حاول الدفاع عنها لكنة عجز عن ذلك حيث أنهالو علية بالضرب وقامو بانزالها من السياره ونجحوا في اختطافها مستغلين انهم في شارع مقطوع حاولت ميار مقاومة المتهمين لكنها فشلت ولم تجد أمامها إلا تنفيذ كل طلباتهم خوفا من حدوث مكروه لها ، ساعة كاملة والسيارة تتجول في شوارع أكتوبر باحثين عن إحدى المناطق النائية التي تسمح بتنفيذ جريمتهم دون أن يشعر بهم أحد وسط صرخات الفتاة التي تحاول الاستغاثة بأي شخص .
في ذلك الوقت كان يوجد شخص فالتفت للصوت وحاول انقاذها ولكنهم اعتدوا علية بالضرب ولم يقدر علي ادفاع عنها , حاولت ميار الإتصال بأهلها لإنقاذها مما جعل احد المتهمين يخطف هاتفها من يديها ثم قاموا بضربها على رأسها حتى فقدت الوعي وأمام احدى الأراضي الزراعية توقفت سيارة المتهمين وقاموا بتجريدها من ملابسها كاملة وسط محاولة استعطاف منها بأن يتركوها لكنهم لم يلتفتوا لها وأقاموا حفلة جنسية على شرف الفتاة لمدة 3 ساعات حتى فقدت الوعي للمرة الثانية .
واكدت ميار ان بعد مرور ساعة ونصف من عملية الاغتصاب بدأت تسترد وعيها لتجد نفسها في أرض زراعية غارقة في دمائها وجسدها مليئ بالكدمات ، حاولت لملمة ما تبقى من ملابسها الممزقة وظل تسير ساعة كاملة حتى نجحت في الخروج على الطريق السريع لتجد نفسها امام مركز شرطة كرداسة . وأمام المقدم إسلام سمير رئيس المباحث أصيبت بحالة من البكاء الهستيري وبدأت حكاية رحلة اغتصابها قائلة اسمي “ميار” 25 عاما مقيمة بولاق الدكرور واعمل جليسة أطفال بمدينة السادس من أكتوبر، بعد انتهاء عملي توجهت كعادتي الى احد المواقف للعودة لمنزلي واثناء ذلك اعترض طريقي 3 شباب خطفوني وقاموا باغتصابي .
أثناء ذلك وصل الأب ليحتضن ابنته ويطلب منها معرفة ما حدث لها بالتفصيل ،لم يقتنع رئيس المباحث بصدق الرواية وبدأ بتضييق الخناق عليها ولكنة لم يصل لاي شئ معها .
قام رئيس المباحث بإخطار اللواء إبراهيم الديب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة الذي أمر بضبط المتهمين. قام رئيس المباحث بعرض صور المسجلين جنائيا في محاولة لتحديد المتهمين وأثناء ذلك تعرف على اثنين من مرتكبي الواقعة وتبين انهما سبق اتهامهما في قضيتين ضرب ومخدرات .
نجح احد معاوني مباحث القسم في تحديد مكان اثنين من المتهمين الذين تعرفت عليهما الفتاة وتم رصدهما والقبض عليهما ، ثم أرشدوا عن مكان المتهم الثالث وضبطه واقتياده الى مركز شرطة كرداسة وأمام رئيس المباحث ظل المتهمون الثلاثة يلقون بالتهم على بعضهم البعض. ثم تحدث المتهم الاول قائلا: انا آسف عما صدر مني ولكننا في أول الأمر كان هدفنا السرقة فقط ولكن بمجرد مشاهدتنا ما يفعلونة بداخل السياره لم نتخيل انها خطيبتة واعتقدنا أنها معتاده علي ذلك الأمر .
لاني غير قادر على الزواج بالاضافة الى انني مثل اي شاب بيحلم ان يكون له بيت وزوجة واولاد لكن هذه احلام لن تتحقق على ارض الواقع لشاب فقير مثلي فشعرت أنة شئ سها بتقضية وقت رائع معها .
بعد انتهاء المتهم الحديث وقف الأب غاضبا عما بدر من ابنته وقام بضربها ثم طلب منها عدم العودة الى المنزل وانصرف وتركها داخل القسم .
اعترف المتهمون بإرتكاب جريمتهم امام اللواء عصام سعد مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة الذي امر بإحالة المتهمين الى النيابة التي امرت بحبسهم 4 أيام على ذمة التحقيقات بعد ان وجهت لهم تهمة الخطف والاغتصاب.
ففي هذا اليوم المشؤم خرجت مع خطيبها وهي تحلم بيوم رومانسي ، في أحد الكافيهات في أكتوبر ، ولكن لسوء الحظ تحولت كل الاحلام الوردية الي كابوس ثقيل لم تتمكن من الافاقة منة ، حيث تم اختطافها علي يد ثلاثة كلاب مسعوره واغتصابها ثلاث ساعات بأبشع طريقة .
تفاصيل الجريمة البشعة في السطور القادمة :
فوافقت ميار بعد أن وعدها أن لا يأخرها عن الساعة الثامنة ، واستقلت معة السياره وفي منتصف الطريق في مكان هادئ توقف خطيبها وبدء يغازلها وبدءت تتجاوب معة ، ثم يدءوا في بعض التجاوزات وفي هذا الوضع المنافي للقيم والاخلاق فوجئ الشاب بثلاثة شبان يعترضون السياره وفي أول الأمر اعتقد الشاب انهم لصوص وكان على استعداد لإعطائهم كل ما يملك من أجل الحفاظ على حبيبته منهم لكن طموحهم أكثر من ذلك بكثير ، حيث بدأوا بمعاكسة الفتاة التى كانت في منظر مخالف للقيم .
وبدءوا بالتحرش بها لفظيا وجسديا ، هذا الأمر لم يرضي الحبيب الذي حاول الدفاع عنها لكنة عجز عن ذلك حيث أنهالو علية بالضرب وقامو بانزالها من السياره ونجحوا في اختطافها مستغلين انهم في شارع مقطوع حاولت ميار مقاومة المتهمين لكنها فشلت ولم تجد أمامها إلا تنفيذ كل طلباتهم خوفا من حدوث مكروه لها ، ساعة كاملة والسيارة تتجول في شوارع أكتوبر باحثين عن إحدى المناطق النائية التي تسمح بتنفيذ جريمتهم دون أن يشعر بهم أحد وسط صرخات الفتاة التي تحاول الاستغاثة بأي شخص .
في ذلك الوقت كان يوجد شخص فالتفت للصوت وحاول انقاذها ولكنهم اعتدوا علية بالضرب ولم يقدر علي ادفاع عنها , حاولت ميار الإتصال بأهلها لإنقاذها مما جعل احد المتهمين يخطف هاتفها من يديها ثم قاموا بضربها على رأسها حتى فقدت الوعي وأمام احدى الأراضي الزراعية توقفت سيارة المتهمين وقاموا بتجريدها من ملابسها كاملة وسط محاولة استعطاف منها بأن يتركوها لكنهم لم يلتفتوا لها وأقاموا حفلة جنسية على شرف الفتاة لمدة 3 ساعات حتى فقدت الوعي للمرة الثانية .
واكدت ميار ان بعد مرور ساعة ونصف من عملية الاغتصاب بدأت تسترد وعيها لتجد نفسها في أرض زراعية غارقة في دمائها وجسدها مليئ بالكدمات ، حاولت لملمة ما تبقى من ملابسها الممزقة وظل تسير ساعة كاملة حتى نجحت في الخروج على الطريق السريع لتجد نفسها امام مركز شرطة كرداسة . وأمام المقدم إسلام سمير رئيس المباحث أصيبت بحالة من البكاء الهستيري وبدأت حكاية رحلة اغتصابها قائلة اسمي “ميار” 25 عاما مقيمة بولاق الدكرور واعمل جليسة أطفال بمدينة السادس من أكتوبر، بعد انتهاء عملي توجهت كعادتي الى احد المواقف للعودة لمنزلي واثناء ذلك اعترض طريقي 3 شباب خطفوني وقاموا باغتصابي .
أثناء ذلك وصل الأب ليحتضن ابنته ويطلب منها معرفة ما حدث لها بالتفصيل ،لم يقتنع رئيس المباحث بصدق الرواية وبدأ بتضييق الخناق عليها ولكنة لم يصل لاي شئ معها .
قام رئيس المباحث بإخطار اللواء إبراهيم الديب مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة الذي أمر بضبط المتهمين. قام رئيس المباحث بعرض صور المسجلين جنائيا في محاولة لتحديد المتهمين وأثناء ذلك تعرف على اثنين من مرتكبي الواقعة وتبين انهما سبق اتهامهما في قضيتين ضرب ومخدرات .
نجح احد معاوني مباحث القسم في تحديد مكان اثنين من المتهمين الذين تعرفت عليهما الفتاة وتم رصدهما والقبض عليهما ، ثم أرشدوا عن مكان المتهم الثالث وضبطه واقتياده الى مركز شرطة كرداسة وأمام رئيس المباحث ظل المتهمون الثلاثة يلقون بالتهم على بعضهم البعض. ثم تحدث المتهم الاول قائلا: انا آسف عما صدر مني ولكننا في أول الأمر كان هدفنا السرقة فقط ولكن بمجرد مشاهدتنا ما يفعلونة بداخل السياره لم نتخيل انها خطيبتة واعتقدنا أنها معتاده علي ذلك الأمر .
لاني غير قادر على الزواج بالاضافة الى انني مثل اي شاب بيحلم ان يكون له بيت وزوجة واولاد لكن هذه احلام لن تتحقق على ارض الواقع لشاب فقير مثلي فشعرت أنة شئ سها بتقضية وقت رائع معها .
بعد انتهاء المتهم الحديث وقف الأب غاضبا عما بدر من ابنته وقام بضربها ثم طلب منها عدم العودة الى المنزل وانصرف وتركها داخل القسم .
اعترف المتهمون بإرتكاب جريمتهم امام اللواء عصام سعد مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة الذي امر بإحالة المتهمين الى النيابة التي امرت بحبسهم 4 أيام على ذمة التحقيقات بعد ان وجهت لهم تهمة الخطف والاغتصاب.
إرسال تعليق