تستعد وكالة «ناسا» الفضائية ومختبر الفيزياء التطبيقية بجامعة جونز هوبكنز الذي قام بتصميم وبناء المركبة الفضائية، لإطلاق الرحلة الفضائية “باركر سولار بروب” ووجهتها هذه المرة هي الشمس.
قالت الوكالة : إن الرحلة سوف تنطلق هذا العام لجمع بيانات جديدة عن النشاط الشمسي، من أجل تقديم مساهمات مهمة في القدرة على التنبؤ بأحداث الطقس الفضائية الكبرى التي من شأنها أن تؤثر على الحياة على كوكب الأرض.
كما تحمل الرحلة ـ بحسب ناسا ـ هدفا استراتيجيا خاصا بالولايات المتحدة الأمريكية، حيث توقعت الأكاديمية الوطنية للعلوم أنه وبدون إنذار مسبق، يمكن أن يتسبب حدث شمسي كبير في حدوث ضرر بقيمة 2 تريليون دولار في الولايات المتحدة، وسيتسبب في انقطاع الكهرباء عن الساحل الشرقي الأمريكي لمدة عام كامل.
تتمثل أهداف هذا المشروع في 3 نقاط أساسية وهي:
1- تتبع تدفق الطاقة وتسارع الهالة والرياح الشمسية.
2- تحديد هيكل وديناميكية البلازما والمجالات المغناطيسية في مصادر الرياح الشمسية.
3- استكشاف الآليات التي من شأنها تسريع ونقل الجسيمات النشطة/الحيوية.
وستنطلق الرحلة في 31 يوليو /تموز من هذا العام ويقدر أن تقطع مسافة 4 ملايين ميل في مواجهة الحرارة والإشعاع كما لم تفعل سفينة فضائية من قبل، ويمكنك أن تزور موقعها الإلكتروني وإرسال اسمك في بطاقة الذاكرة التي ستطير على متن الرحلة لتحلق بعيدا في الفضاء.
رابط إرسال الإسم هنا
عن الرحلة هنا أو هنا
قالت الوكالة : إن الرحلة سوف تنطلق هذا العام لجمع بيانات جديدة عن النشاط الشمسي، من أجل تقديم مساهمات مهمة في القدرة على التنبؤ بأحداث الطقس الفضائية الكبرى التي من شأنها أن تؤثر على الحياة على كوكب الأرض.
تتمثل أهداف هذا المشروع في 3 نقاط أساسية وهي:
1- تتبع تدفق الطاقة وتسارع الهالة والرياح الشمسية.
2- تحديد هيكل وديناميكية البلازما والمجالات المغناطيسية في مصادر الرياح الشمسية.
3- استكشاف الآليات التي من شأنها تسريع ونقل الجسيمات النشطة/الحيوية.
وستنطلق الرحلة في 31 يوليو /تموز من هذا العام ويقدر أن تقطع مسافة 4 ملايين ميل في مواجهة الحرارة والإشعاع كما لم تفعل سفينة فضائية من قبل، ويمكنك أن تزور موقعها الإلكتروني وإرسال اسمك في بطاقة الذاكرة التي ستطير على متن الرحلة لتحلق بعيدا في الفضاء.
رابط إرسال الإسم هنا
عن الرحلة هنا أو هنا
إرسال تعليق