WhatsApp

 
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇

مشاركة مميزة

أنا إتجوزت وكأني متجوزتش مازلت عذراء لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات اضغط على صورتي للتواصل معي واتساب دلوقتي حالا

  مازلت عذراء! لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات مأساتى إنى لسه متجوزتش أنا عندى 33 سنة ولسه متجوزتش تاني  الحمد لله بشهادة الناس...


حدثت هذه القصة في قرية مصرية في محافظة كفر الشيخ هذه القصة حدثت من 4 سنوات
كان هناك فتاه تدرس في كلية الطب وكانت في السنة السادسة
وكانت الإبنة الكبري لجزار وكانت فتاة جميلة جدااا
ومتفوقة في دراستها ومحبوبة كثيرا من أهل قريتها 
ومشهورة في الجامعة بإلتزامها وتفوقها وحبها لأن تكون
في المقدمة دوماً ، 



وكانت الفتاة تدرس في محافظة القاهرة 
وتسافر كل يوم خميس إلي قريتها مع صديقاتها 
لكي تري عائلتها وإخوتها وتقضي معهم الأجازة الإسبوعية 
وفي مرة سافرت الفتاة بمفردها بعد أن أوصلتها صديقتها 
إلي موقف السيارات لكي تركب الميكروباص فركبت الميكروباص ، وشعرت صديقتها بعدم الإطمئنان 
فأخذت نمرة الميكروباص ورحلت ، 
وعندما إنطلق الميكروباص وسافرت الفتاه 
وكان الركاب في الميكروباص ينزلون قبل موقف القرية 
إلي أن نزل كل الركاب ولم تبقي سوى الفتاه فخطفها سائق الميكروباص وإتصل بثلاثة من أصدقائه وإغتصبوا الفتاه 
إغتصاباً جماعياً وقطعوا لسانها لكي لا تتكلم
وتحكي ما حدث معها وفقعوا عينها لكي لا تتعرف علي
أشكالهم إذا حدث شئ وتم الإمساك بالمجموعة 
وتركوا الفتاه في الخرابة التي إغتصبوها فيها ورحلواو عندما مر 

أحد الشباب الذين كانوا يتعاطون المخدرات والحقن سمع أنيناً وبكاءاً خافتاً قادم من الخرابة فذهب إلي 
الخرابة ورأي فتاه ثيابها ممزقة والدم ينزل
من فمها وعينها فحملها وأخذ يجري بها إلي
أن إلتف حوله الناس وذهبوا بها إلي المستشفي 
وعندما غابت الفتاه عن المنزل وأخذ والدها يبحث عنها وصديقاتها 
ووجدوها بعد عناء في مستشفي في مدينة القليوبية 
وعندما رأها والدها "الجزار " صعق من رؤية إبنته هكذا
وتوعد في نفسة من فعل بها هكذا 
وبعد أن أبلغت صديقة الفتاه عن نمرة السيارة التي ركبتها 
وأحضرت الشرطة السائق ومن كانوا معه وقابل
أبوا الفتاه الجناه قالت الشرطة هؤلاء من فعلوا ذلك في إبنتك 
فقال لهم الجزار لا ليس هم من فعلوا وأخذ ابوا الفتاه ينكر 
وينكر إلي أن اخرجوا الجناه من الحبس ..
بعدها خطف ابوا الفتاه "الجزار" الجناه الأربعة وحدث ما لم يتوقعة أحد ومالم يتكرر في مصر أبدا لا قبل الحادثة ولا بعدها... متابعة القراءة

إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

 
Top