WhatsApp

 
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇

مشاركة مميزة

أنا إتجوزت وكأني متجوزتش مازلت عذراء لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات اضغط على صورتي للتواصل معي واتساب دلوقتي حالا

  مازلت عذراء! لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات مأساتى إنى لسه متجوزتش أنا عندى 33 سنة ولسه متجوزتش تاني  الحمد لله بشهادة الناس...


كلنا نعرف التيتانيك ونعرف قصتها ان كان عبر قرائتنا لكتب او عبر مشاهدتنا لافلام تتحدث عن قصة هذه السفينة وبهذا فإن كلنا نعرف ان سبب غرقها هو الجبل الجليدي الذي ضربها لكن هل خطر ببالكم مثلا كيف ان القبطان لم يرى هذا الجبل وكيف انه لم يكن يعلم ان هذه المنطقة ليس فيها جبال جليدية وإليكم تفسير عالم فيزيائي حديث عن الحالة


فيزيائي يكشف السر الحقيقي :
وبعد مرور 100 عام على كارثة غرق السفينة تيتانيك اكتشف علماء سببا غير متوقع لغرقها ألا وهو القمر وأوضح دونالد أولسون وهو فيزيائي من جامعة تكساس وفريقه من علماء الفلك دور القمر في غرق السفينة، وقال: (صلة القمر قد توضح كيف يتأتى لعدد كبير من الجبال الجليدية بشكل استثنائي أن تدخل فى مسار تيتانيك)
وقال منذ غرق تيتانيك ومقتل 1517 شخصا، تحير الباحثون من تجاهل إدوارد سميث قبطان السفينة للتحذيرات من وجود الجبال الجليدية فى المنطقة التى تبحر فيها السفينة. وكان سميث القبطان الأكثر خبرة فى خطوط وايت ستار وأبحر على خطوط نورث اتلانتيك فى مناسبات عديدة، وكلف بقيادة الرحلة الأولى لتيتانيك لأنه كان بحارا حذرا وذا خبرة.
ويستطرد أولسو حديثه قائلاً إن جبال جليد جرينلاند من النوع الذى ارتطمت به تيتانيك تعلق عادة في المياه قبالة لابرادور ونيو فاوند لاند ولا يمكنها استئناف التحرك جنوبا حتى تذوب بدرجة كافية فتطفوا أو أن يحررها ارتفاع المد، فكيف كان مثل هذا العدد الكبير من الجبال الجلي
دية قد طفا فى الجنوب ليكون فى الممرات الملاحية جنوب نيو فاوند لاند فى تلك الليلة؟
ودرس فريق أولسون تكهنات عالم البحار الراحل فيرجوس وود بأن اقتراب القمر بشكل استثنائى فى يناير كانون الثاني 1912، ربما أدى إلى مثل هذا المد مما فصل جبال جليدية أكثر بكثير من المعتاد عن جرينلاند، وطفت وهى لا تزال بحجم كبير فى مسار الممرات الملاحية التى كانت قد نقلت جنوبا في ذلك الربيع بسبب تقارير عن جبال جليدية.
وقال أولسون، إن حدثا نادرا وقع يوم الرابع من يناير عام 1912، عندما يقف القمر والشمس بطريقة تعزز جاذبية كل منهما الآخر، وفى الوقت نفسه كان القمر فى يناير أقرب ما يكون إلى الأرض خلال 1400 عام، وحدث اقترابه في غضون ست دقائق من اكتماله بدرا، وعلاوة على ذلك كانت الأرض أقرب إلى الشمس في اليوم السابق.
وقال أولسون: “زاد هذا الوضع من قوة مد القمر على محيطات الأرض إلى الحد الأعلى.. هذا جدير بالملاحظة”، وخلص بحثه إلى أنه للوصول إلى الممرات الملاحية بحلول منتصف أبريل فإن الجبل الجليدي الذى أصاب تيتانيك لابد وأنه انفصل عن جرينلاند في يناير عام 1912.
وأضاف أولسون إن ارتفاع المد الذي نتج عن مجموعة من الأحداث الفلكية الغريبة يكفى لإزاحة الجبال الجليدية وجعلها تطفو بما يكفى للوصول إلى الممرات الملاحية بحلول أبريل.


وثائقي خطير عن حقيقة التيتانيك والسبب الحقيقي وراء غرق سفينة التيتانيك ولماذا تم اخفاء سر غرق التيتانيك



اترك تعليقك لتشاركنا العمل نود ان نعلم رأيك فهو يهمنا


إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

 
Top