وقف طارق عبده اسماعيل، الباحث الإسلامي، كثيراً أمام تلك الآيات من سورة "الكهف" متساءلاً أين يقع هذا ردم “ذي القرنين” الذي ذكره "القرآن الكريم" ومَن هم قوم "يأجوج ومأجوج" الذين ذكروا في العديد من الكتب السماوية الأخرى.
لذلك عمل على البحث الموسع والقراءة للانطلاق في رحلة هي الأولى من نوعها، وفي حديثه مع “نجوم مصرية” أكد أن الدافع من هذه الرحلة هي الرد على سخرية بعض المشككين من الملحدين وغيرهم على قصة "ردم ذو القرنين ويأجوج مأجوج" .
وقال: “الدافع هو سخرية الكثير من الملحدين علي مواقع الانترنت والقنوات من قصة
"ردم ذو القرنين وياجوج وماجوج" وتصريحهم بان "القران الكريم" ببكذب علي الناس بخرافات ولو الكلام صدق طيب فين الردم الكبير وفين "ياجوج وماجوج" ومن هو "ذو القرنين”.
وتابع: “يعني الدافع هو الزود عن مصداقية "القران الكريم" في هذا الجانب، ولتحقيق هذا الدافع لابد لصاحب الفكرة ان يكون قاريء جيد للتاريخ القديم حتي نجمع بعض الخيوط لنصل للحقيقة”.
عاجل ظهورسد ذى القرنين "ياجوج وماجوج" احدى علامات الساعة
إرسال تعليق