WhatsApp

 
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇

مشاركة مميزة

أنا إتجوزت وكأني متجوزتش مازلت عذراء لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات اضغط على صورتي للتواصل معي واتساب دلوقتي حالا

  مازلت عذراء! لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات مأساتى إنى لسه متجوزتش أنا عندى 33 سنة ولسه متجوزتش تاني  الحمد لله بشهادة الناس...


ريهام إبراهيم فتاة مصرية تبلغ من العمر 27 عاما، تخرجت من كلية الآداب قسم الجغرفيا، وعملت بإحدى شركات البترول في مجال الدعم الفني، ثم بعد فترة عملت في هيئة التخطيط العمراني، ورغم أن كل هذه الأماكن كانت تمنحها دخلا ماديا جيدا ومكانة مرموقة إلا إنها لم تشبع رغبتها البعيدة تماما عن الجلوس داخل مكتب لأداء وظيفة حكومية تقليدية.



قررت ريهام أن تترك كل هذه الوظائف وتبدأ في أولى خطوات حلمها بأن تجوب مصر بأكملها، خاصة صحاريها، لأنها تعشق الصحراء ورمالها المتنوعة في مصر، وبالفعل بدأت ريهام رحلاتها بشكل فردي إلى الأماكن النائية في مصر التي لا يعلم عنها الكثيرون رغم روعة الطبيعة فيها مثل حلايب وشلاتين ومحمية جبل علبة وطابا ودهب وغيرها.


تحول الأمر فيما بعد إلى مجال عمل، حيث بدأت في تنظيم الرحلات إلى الأماكن التي استكشفتها من قبل، ثم تطور إلى ترتيب الأعمال الخيرية للأسر المحتاجة في تلك المناطق النائية.
وقالت ريهام - خلال لقائها ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة سي بي سي" - إن "الوظيفة قد تكون مجزية ماديا وتوفر وضع اجتماعي معين، لكن نفسيا وثقافيا واجتماعيا مكنتش مجزية بالنسبة لي فكرة موظف الحكومة اللي بيصحى كل يوم يروح يعمل نفس الشيء ويرجع آخر اليوم من غير ما يعمل جديد لنفسه ولا للي حواليه".


واستكملت: "فكرة السفر ومعرفة أماكن جديدة هي دي اللي كانت بتستهويني وتعتبر تخصصي لأني خريجة آداب جغرفيا.. في البداية ماما مكنتش موافقة أبدا على فكرة سفري لوحدي خاصة إني طنطاوية، بس أقنعتها واحدة واحدة بعد ما اتعودت إني أعيش في القاهرة لوحدي عشان أحضر الماجستير والدكتوراة". 


وحكت ريهام عن الأماكن التي تقيم فيها في كل محافظة أو محمية تسافر إليها، وعن مدى أمان هذه المناطق لفتاة تسافر بمفردها، وعن نوعية التصاريح والأوراق التي تُطلب عند السفر للمناطق التي تقع على حدود مصر المختلفة، كما تحدثت عن اختلاف الأطعمة في بعض المناطق عن العاصمة مثل "البامية البيضاء" التي تناولتها عند إحدى الأسر في الواحات البحرية.



إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

 
Top