WhatsApp

 
Click here to get WhatsApp
👇👇👇👇👇

مشاركة مميزة

أنا إتجوزت وكأني متجوزتش مازلت عذراء لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات اضغط على صورتي للتواصل معي واتساب دلوقتي حالا

  مازلت عذراء! لأن الرجال الجيِّدين موجودين فقط في الروايات مأساتى إنى لسه متجوزتش أنا عندى 33 سنة ولسه متجوزتش تاني  الحمد لله بشهادة الناس...


كثرت قصص الحب والارتباط بين الشباب العرب والروسيات في الآونة الأخيرة، كما أصبحت من العادات الشائعة بالرغم من فقرهم أو حالتهم المادية التي غالبا ما تكون متوسطة، وهو الأمر الذي دفع الشبان العرب بدورهم  للبحث عن الفتيات الروسيات للزواج.

للزواج من روسيات.. ادخل هنا

زواج وهجرة شرعية.. ادخل هنا

للتواصل معي اضغط اضغط ع الصورة



السبب الأول يرجع الى جمالهن الفاتن، اضافة الى الهروب من واقع الفتاة العربية التي تشترط على كل متقدم للزواج تكاليف مادية صعبة من مهر وزفاف، وغيرها من الأمور التي تراها الفتاة الأجنبية من الكماليات التي لا تعيرها الكثير من الاهتمام. 

للزواج من روسيات.. ادخل هنا

زواج وهجرة شرعية.. ادخل هنا

للتواصل معي اضغط اضغط ع الصورة


AddThis Sharing Buttons
للزواج من روسيات.. ادخل هنا

زواج وهجرة شرعية.. ادخل هنا

من ناحية ثانية قد تتكون عند الفتيات الروسيات فكرة غير واقعية عن العالم العربي، لكن عندما يجدن أنفسهن في البلدان العربية، يدركن أن الحياة الواقعية تختلف بالكامل عن الحكايات الشرقية.

لهذه الأسباب يقبلن على الزواج من عرب؟ 

للزواج من روسيات.. ادخل هنا

زواج وهجرة شرعية.. ادخل هنا

أليونا ـ من موسكو: أكدت لـ"روسيا ما وراء العناوين"، أنها تزوجت من شاب مصري، فقد كانت تعرف إلى أين سوف تذهب، فقد تعرفت بزوج المستقبل من خلال برنامج "سكايب"، بعدها زارت منطقة شرم الشيخ. 
 تقول:" في البداية، أحببت مصر، أعجبني كل شيء، ابتداءً من الصحراء وحتى المصريين البسطاء في شوارع شرم الشيخ. فيما بعد، تواصلت مع زوج المستقبل عبر السكايب لفترة طويلة، حيث تبادلنا الأحاديث إلى أن وصلنا إلى المشاعر الكبيرة، وعندما جاء إلى هنا لزيارتي وطلب يدي للزواج، كدت أطير من الفرح".
ومن أجل زوجها المصري، باعت هذه السيدة شركة السياحة التي كانت تملكها في موسكو وانتقلت للإقامة الدائمة في مصر، بعد 8 سنوات، لا تندم أليونا على شيء، فقد كان هدفها هو إنشاء أسرة، وأنجبت طفلتين.

لكن لماذا أقبلت على الزواج بعربي، قالت: " لقد طلب مني الزواج فوراً. أما في موسكو فكانوا يدعونني للعيش معاً لفترة قصيرة، ومن تم النظر بمسألة الزواج، وكنت أجنّ من هذه الاقتراحات، فأنا امرأة شرقية من الداخل".

مارينا تشوغرييفا: تقول "ما شدني في زوجي أساسا هو الحماية والرعاية، فللمرأة هناك مكانها، فالنساء لا يحملن الحقائب ولا يقمن بأعمال التصليح، كما أن كثيرات منهن لا يعملن، فمهمة المرأة الاهتمام بالبيت والأطفال والزوج وأن تكون جميلة دائماً له. فالزوج دائماً في المقام الأول، ثم الأطفال، فالعرب يحبون الأسرة يتواصلون ويلتقون مع جميع أقاربهم".


إرسال تعليق

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

 
Top